إنّها ليلة حافلة في بيت آل "سميث"… إذ يأتي خصم "ريك" للزيارة ويدعو "مورتي" فتاة إلى المنزل، وتحدث لاحقًا بعض الأمور في إحدى بوّابات المرأب.

تلاحق مجموعة حبّار قاتلة آل "سميث"، ولحسن حظّهم يبتكر "ريك" عائلة مزيّفة… أم هي الأصلية؟ وهل تصنع الطعوم طعومًا؟ فمَن الحقيقي ومَن المستنسخ؟

عندما يهيم "مورتي" عشقًا ببطلة خارقة مناصرة للبيئة، تنضمّ "سامر" إلى "ريك" للاحتفال بنهاية العالم عبر الكواكب والاستمتاع بملذّات الحياة.

يتّحد آل "سميث" معًا لمحاربة جيش من النطاف المتحوّلة العملاقة… لنقُل إنّ الجميع سيصبحون أفضل حالًا إذا ابتعد "مورتي" عن عمل "بيث".

تقتحم "بيث" ليلة "ريك" و"جيري" الشيطانية للشبّان في الخارج، ويحاول "مورتي" و"سامر" إبهار فتًى جديد رائع من المدرسة باستخدام سفينة فضائية.

يُحوّل "ريك" نفسه إلى ديك رومي بعد دخوله في نقاش حادّ مع الرئيس في عيد الشكر، وسرعان ما يتحوّل الوضع إلى مذبحة دامية.

يتلقّى آل "سميث" درسًا بشأن القيمة الحقيقية للعائلة بعدما يلغي "ريك" رحلته إلى "عالم الأثداء" كي يحظى بنمس "غوترون" الخامس والنهائي أيضًا.

يذهب أفراد الأسرة في رحلة بحريّة خارج البلدة بينما يبقى "ريك" مع أجهزته في المنزل، ويقرّر أنّ الوقت قد حان للتواصل مجدّدًا مع صديق قديم.

حين يبدأ "ريك" في استخدام الطيور كمساعدين، يجد "مورتي" شريكًا جديدًا في بوّابة… فهل انتهت شراكة "ريك" و"مورتي" ذات الأبعاد المتعدّدة للأبد؟

لا يزال "ريك" يقوم بعمل رجل الغربان، لكنّ "مورتي" في منتصف العمر يأمل أن يعيد التواصل معه، ممّا يقودهما إلى مسار عاطفي في موقع مألوف.