تعود أحداث المسلسل للعام 1959. غنيمة طالبة يبلغ عمرها 17 سنة، تحاول الهرب من ملاحقة ناصر الذي يلاحقها دون كلل أو ملل، ولا يريد الدراسة، بل يرغب بالعمل مع والده في متجره. تركز الحلقة على حياة غنيمة في المدرسة وعلاقتها بصديقتها هيا.

يحاول ناصر الاقتراب من غنيمة ويتورط بالمشاكل في المدرسة. غانم، والد ناصر، يُصر على تربية ابنه على الالتزام بالصلاة.

تواجه غنيمة بعض الصعاب في المدرسة، حين تقرأ موضوعها التعبيري أمام زميلاتها تبوح فيه عن مشاعرها حول الحقد والغيرة.

تكتشف أماني رسالة ثانية من ناصر دون علمها، مما يثير قلقها. غنيمة تقرأ رسالة ناصر لها بالسرّ، لكن والدتها تقتحم الغرفة وتخبرها عن امرأة تريد خطبتها لابنها.

عبيد والد غازي يغيّر قفل باب محله بسبب تلاعب ابنه غازي بأوراق المحل.

تستمر مشاكل غنيمة وصديقاتها بعد سماعها من عبير أن ناصر الذي يرسل لها الرسائل قد يكون معجباً بأماني أيضاً.

غنيمة تتبع أماني خارج المدرسة لمعرفة إن كان ناصر بانتظارها. غازي يتحدث مع موضي وفرحة عن تجارته الجديدة بعد وفاة والده.

يتفق ناصر شقيق أماني على تصوير غنيمة بالسر، فتتوجه أماني إلى بيت غنيمة لكنها لا تجدها، فتعلم أنها ذهبت لمشاهدة فيلم في بيت التاجر.

يتعرض ناصر لحادثة تتسبب في إغمائه، ويجري نقله إلى المستشفى. تكتشف غنيمة حقيقة مفاجئة عن هوية الضابط الذي خطبها.

تكتشف غنيمة رسائل من ناصر تكشف عن مشاعره نحوها.

تظهر علاقة جديدة محتملة بين صلاح وهيا، صديقة ميمونة. التوترات الزوجية بين غازي وموضي تظهر على السطح.

يجد ناصر صور غنيمة ورفيقاتها معلقة في محل تصوير دون إذن، مما يؤدي لمواجهة قاسية بينه وبين صاحب المحل.