بعد توجهه إلى "زيبورك" للتصالح مع الماضي ولقاء عائلته المُبتعد عنها، يدرك "ميكوواي" وزوجته أنّ ثمة المزيد من الصدمات التي لا تزال عالقة في الذاكرة وعليهما مواجهتها.

يقرر "ميكوواي" و"يوستينا" تمديد فترة إقامتهما في البلدة الصغيرة بعدما تثير حالة وفاة مفاجئة وغامضة مزيدًا من الحيرة.

تكشف بعض الرسائل الفاضحة مدى هشاشة زواجهما، في حين يتواصل "ميكوواي" مجددًا مع صديق جديد لا يبدو سعيدًا برؤيته!

يبدأ "ميكوواي" في استرجاع ذكريات تلك الليلة المشؤومة بعد شهادة شاهد عيان ودخول والده المستشفى، ملقيًا اللوم على نفسه على في ما حدث.

يواجه "ميكوواي" حقيقة مروعة عمّا حدث ليلة مقتل "داريا"، فهل ستُطبَّق العدالة أم سيُدفن الجُرم الوحشي للأبد؟